بعد فشله في أداره الشركه مطالب بأقاله رئيس شركه عمر أفندي
كتب/ فريق عمل البوابه .
تعاني شركه عمر أفندي من أزمات متلاحقه منذ أن تم نقلها من الشركه القابضه للتسيد والتعمير للقابضه للسياحه والفنادق تحت رئاسه ميرفت حطبه رئيس الشركه المقال من أيام قليله وبتعين حمدي أحمد مهندس التصفيات وبيع الأصول منذ دمح شركة الأزياء الراقية هانو بنزايون والذي تولي في عهعد ميرفت حطبه أداره 3 شركات دئها ببنزايون مرورا بالمنتزه أنتهاء بعمر أفندي دون أنجازات تذكر سوه أنه من أشد رجال ميرفت حطبه المخلصين والمقربين لها في سياسيه المجاملات الفجه والكارثيه التي زرعتها ميرفت حطبه قبل الرحيل غير مأسوف عليها .
حمدي أحمد الذي يتقاضي مفردا راتب شهري يعادل قيمه رئيس الشركه السابق اللواء ايمن سالم مضافا اليه راتب النائب التجاري أمل دوابه والنائب المالي أحمد سعد زغلول والذي لم يقدم شي يذكر منذ أن قدم ولا خطه حقيقه سوي بيع الأصول والتي بدئها ببيع فرع حلوان بقيمه 150 مليون جنيه وفي الطريق فرع الزهور والبقيه تأتي . وتأجير الفروع المطوره والمحدثه دون استثمار حقيقي لتشغيل حقيقي وترك الفروع ينعق بها البوم خاويه علي عروشها. وتسأل البعض اذا كان الهدف فقط هو البيع والتأجير لماذا تم أستقدام حمدي أحمد ودفع هذا الراتب الضحم له وهو عمل يستطيع أصغر فرد من أبناء شركه عمر أفندي القيام به
وهذا ما وجد حاله من التذمر بين أبناء الشركه وجعلهم يتوجهون لوزير قطاع الاعمال د محمود عصمت بأستمرار مسلسل التطهير الذي بدءه الوزير بأقاله ميرفت حطبه بأقاله حمدي احمد وترشيح شخصيه أقتصاديه تجاريه مدعومه من أبناء الشركه حفاظا علي الصرح الكبير والاقدم بين الشركات من خطر التصفيه والتخريب مثلما حدث في شركات التجزئه التابعه للقابضه للسياحه والفنادق.